أدنوك
bubble
  1. يرجى مشاركة لمحة مختصرة عن رحلة تحوّل بيئة العمل في مؤسستكم لدعم الوالدين


    رحلة “أدنوك” نحو تعزيز بيئة عمل داعمة للوالدين تنبع من التزامها بالارتقاء بجودة حياة الموظفين وتحقيق التوازن بين العمل والحياة. وإدراكاً للتحديات الفريدة التي يواجها الآباء العاملون، وضعت “أدنوك” إطاراً شاملاً لدعم احتياجاتهم في مختلف مراحل الأبوة والأمومة. قاد هذا التحول برنامج "طاقة للارتقاء بجودة الحياة"، تحت إشراف لجنة جودة الحياة التي يرأسها عدد من أعضاء الإدارة التنفيذية في “أدنوك”، وتم دمج المبادرة في الهيكل التنظيمي للمؤسسة.

     

    من خلال التعاون مع شركاء خارجيين مثل دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي، وهيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، طورت “أدنوك” برامج رائدة لتلبية احتياجات الموظفين. وتشمل المبادرات الرئيسية سياسات محسّنة مثل تمديد إجازة الوالدين، تصاريح الرضاعة، إجازات المرافقة، ترتيبات العمل المرنة، بالإضافة إلى دعم رعاية الأطفال عبر خصومات "مزايا" والحضانات داخل مواقع العمل.

     

    كما أطلقت “أدنوك” موقعاً إلكترونياً مخصصاً، وأنشأت مجموعة دعم للآباء عبر منصة Viva Engage، وقدمت خدمات استشارات الصحة النفسية، وعقدت جلسات تمكين للمديرين لتعزيز بيئة داعمة. كما اعتمدت آليات التقييم المنتظم، مثل الاستبيانات وعمليات الاستماع المنظمة، لضمان التحسين المستمر للسياسات والممارسات المعتمدة.

     

    تؤكد هذه الجهود إيمان “أدنوك” الراسخ بأن دعم الوالدين يشكّل ركيزة أساسية لتنشئة الأجيال القادمة، وتعزيز الروابط المجتمعية، والمساهمة في تحقيق النمو المستدام للمجتمع، بما يتماشى مع إعلان دولة الإمارات تخصيص 2025 ليكون "عام المجتمع".

     

  2. ما الأسباب التي شجعتكم لدعم التوجه نحو تطوير بيئات العمل الداعمة للوالدين؟

     

    التزام “أدنوك” بتعزيز بيئة عمل داعمة للوالدين ينبع من برنامجها الشامل "طاقة للارتقاء بجودة الحياة"، الذي أطلقه معالي الدكتور سلطان الجابر. ويتماشى هذا البرنامج مع رؤية دولة الإمارات التي تركز على جودة حياة الأسرة، وتمكين الآباء العاملين من تحقيق التوازن والنجاح في حياتهم المهنية والشخصية. وتدرك “أدنوك” أن دعم الوالدين لا يسهم فقط في رفع مستوى رضا الموظفين، بل يعدّ كذلك عنصراً محورياً في تحقيق نموّ مجتمعي مستدام.

     

    شكّل إطلاق المسرّعات التنموية للأسرة من قبل حكومة الإمارات مصدر إلهام إضافي لـ”أدنوك” لتعزيز جهودها في إنشاء نظام داعم للآباء. حيث توفر هذه المسرّعات إطاراً استراتيجياً لمعالجة تحديات محورية مثل تحقيق التوازن بين العمل والحياة، ومسؤوليات تقديم الرعاية، والعودة للعمل بعد إجازة الوالدين. ومن خلال دمج هذه المسرّعات في سياساتها وبرامجها، تضمن “أدنوك” توفير حلول عملية للموظفين، تقلّل من الضغوط النفسية وتحسّن جودة حياتهم بشكل عام.

     

    عبر مبادرات مثل ترتيبات العمل المرنة، وإجازة الوالدين الشاملة، والموارد المصممة لدعم جميع مراحل الأبوة والأمومة، تؤكد “أدنوك” أن دعم الأسر ينعكس بشكل مباشر على تعزيز الولاء، ورفع الإنتاجية، وترسيخ التماسك المجتمعي. ويأتي تعاونها المستمر مع جهات رائدة مثل دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي، وهيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، ليؤكد التزاماً حقيقياً بإحداث تغيير إيجابي ومستدام لصالح الآباء والأمهات، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في بناء مجتمع مزدهر ومستدام.

     

  3. يرجى مشاركة إحدى المبادرات الفريدة الداعمة للوالدين والتي تفتخر مؤسستك بتبنيها بشكل خاص وكان لها الأثر الأكبر على موظفيك.


    تفخر “أدنوك” بشكل خاص بترتيبات العمل المرنة التي كان لها تأثير كبير على حياة الآباء العاملين في المجموعة، حيث تمكنهم من تحقيق التوازن بين متطلبات العمل والمسؤوليات الشخصية بشكل فعال. تشمل هذه الترتيبات:

  • خيارات العمل عن بُعد: يمكن للموظفين العمل عن بُعد بشكل كامل أو لعدد محدد من الأيام سنوياً، ما يوفر لهم المرونة لإدارة مسؤوليات تقديم الرعاية وحضور اللحظات العائلية المهمة.
  • إجازات المرافقة: تتيح “أدنوك” للموظفين الحصول على إجازات مرافقة، ما يسمح لهم بمرافقة أطفالهم داخل الدولة أو خارجها لفترات محددة. بالإضافة إلى ذلك، تُمنح إجازات مرافقة لوالدي الأطفال من أصحاب الهمم، لضمان تقديم الرعاية والدعم اللازمين خلال الظروف الحرجة والمواقف الحساسة.
  • ساعات العمل المرنة: يمكن للموظفين تعديل جدولهم الزمني وفقاً لاحتياجات أسرهم.
  • تصاريح الرضاعة: تُمنح الأمهات المرضعات تصاريح رضاعة، ما يوفر الدعم الأساسي خلال المراحل الأولى من الأمومة.
  • المرونة حول الفعاليات المدرسية: يُسمح للموظفين بحضور الفعاليات المدرسية، بما يمكّنهم من المشاركة الفعالة في الإنجازات التعليمية لأطفالهم.

     

    يندرج هذا النهج الشامل تحت معيار "التوازن بين العمل والحياة"، وقد حظي بتقدير واسع من قبل الموظفين. فمن خلال تمكين الآباء بهذه الخيارات المرنة، تضمن “أدنوك” قدرتهم على التواجد مع أسرهم بدون المساس بالإنتاجية في العمل، ما يعزز ثقافة عمل داعمة للوالدين بصورة فعلية ومستدامة.

     

  1. من وجهة نظر مؤسستكم، ما هي أبرز الفوائد التي يمكن للمؤسسات تحقيقها عند التحوّل لسياسات العمل الداعمة للوالدين.

     

    من خلال الاستثمار في دعم الوالدين، تضمن المؤسسات الارتقاء بجودة الحياة ونجاح الأجيال القادمة، بما يسهم في بناء نظام مزدهر للموظفين وأسرهم وللمجتمعات. ترسّخ بيئات العمل الداعمة للوالدين الروابط المجتمعية من خلال تعزيز الاستقرار وجودة الحياة داخل أسر الموظفين. مما يسهم في تحقيق التنمية المجتمعية ويقوّي الروابط بين الشركات والمجتمعات التي تخدمها. وبهذا تترسّخ مكانة المؤسسة كقوة إيجابية وفاعلة في المجتمع.

     

    كما أن هذه المبادرات تعزز سمعة المؤسسة، حيث تُظهر نفسها كجهة عمل مسؤولة اجتماعياً وموجهة نحو الأسرة. ومن خلال إعطاء الأولوية للشمولية ودعم الأسرة، تجذب المؤسسات أفضل المواهب والكفاءات وتبني ولاء العلامة التجارية بين الموظفين وأصحاب المصلحة الخارجيين، ما يرسخ مكانتها الريادية في الابتكار في بيئة العمل.

     

    علاوة على ذلك، تسهم السياسات الداعمة للوالدين في رفع مستويات الإنتاجية والمشاركة، مع تقليل معدّلات الضغط النفسي. فعندما يشعر الموظفون بالدعم في التوفيق بين العمل ومسؤوليات الأسرة، يصبحون أكثر تركيزاً وتحفيزاً وكفاءة في العمل، ما ينعكس بشكل مباشر على أداء المؤسسة ويخلق بيئة عمل إيجابية ومستقرة.

     

    وأخيراً، تؤدي السياسات الداعمة للوالدين إلى تحسّن ملحوظ في معدلات الاحتفاظ بالموظفين، حيث يشعر الوالدين العاملون بالتقدير والدعم، ما يعزّز الولاء ويقلّل من معدلات دوران الموظفين. فعندما يدرك الموظفون أن احتياجات أسرهم تحظى بالاهتمام، يزداد التزامهم بأدوارهم، ما يضمن استقرار المؤسسة على المدى الطويل.

     

    بالنسبة لـ”أدنوك”، فإن إنشاء بيئة عمل داعمة للوالدين ليس مفهوماً جديداً، بل هو جزء من إرثها المستمر من الرعاية والالتزام تجاه موظفيها. إن دعم الأسر كان ولا يزال محور قيم “أدنوك”، بما يضمن النمو المستدام والارتباط الوثيق في عالم سريع التطور.

     

     

  2. هل يمكنك مشاركة اقتباسين أو ثلاث اقتباسات من موظفيك كشهادات إيجابية على الكيفية التي ساهمت بها السياسات الداعمة للوالدين التي تتبناها مؤسستك في دعمهم في حياتهم اليومية؟
  1. "تعد السياسات الداعمة للوالدين جوهر استراتيجية أدنوك للارتقاء بجودة الحياة. ومن خلال دوري الحالي، أرى بشكل مباشر كيف تتخطى هذه المبادرات مفهوم المرونة لتخلق بيئة عمل يشعر فيها الموظفون بالتقدير والدعم الحقيقي. من خلال إعطاء الأولوية لجودة حياة الأسرة، نعزز الولاء، ونرفع مستوى الإنتاجية، ونبني ثقافة تمكّن الأفراد من الازدهار في جميع جوانب حياتهم." الدكتورة غوية النيادي - نائب رئيس أول، الخدمات الطبية وجودة الحياة للمجموعة - أدنوك

     

  2. "منذ تأسيسها، حرصت أدنوك على ترسيخ بيئة عمل داعمة للوالدين. وقد عززت علامة البيئة الداعمة للوالدين مكانة أدنوك كبيئة عمل متميزة من خلال تبني معايير دولية إضافية للممارسات الداعمة للوالدين. ومن خلال رؤية قيادتها الملهمة، وضعت أدنوك إطاراً شاملاً يدعم جميع جوانب الأبوة والأمومة، مما يعكس التأثير الإيجابي لذلك على عائلة أدنوك. وبصفتي أحد الوالدين العاملين، أقدر بشدة كيف أن التزام أدنوك ببيئة عمل داعمة للوالدين يتماشى مع قيمي واحتياجاتي الشخصية. هذا الالتزام يحدث فرقاً كبيراً في حياتي اليومية، مما يمكنني من الازدهار مهنياً وشخصياً."

    الدكتورة آمنة أحمد المرزوقي - مدير إدارة الحوكمة الطبية - أدنوك

     

  3. "أنا أم فخورة لأربعة أطفال، وتحقيق التوازن بين مسؤولياتي الأسرية والمهنية يمثل تحدياً كبيراً، ولكنه مليء بالإنجازات. العمل في الموقع يتطلب التفاني والقدرة على التكيف، حيث تختبر المواعيد النهائية الضيقة والتحديات غير المتوقعة صبري ومرونتي باستمرار. ومع ذلك، فإن كوني أماً زودني بالصبر والقوة لتجاوز هذه العقبات. لقد كان دعم أدنوك محورياً في مساعدتي على اجتياز هذه الرحلة. إن فهم المؤسسة للتحديات الفريدة التي تواجهها الأمهات العاملات وسياساتها المتعلقة بالإجازات مكنني من أن أكون أكثر حضوراً مع عائلتي خلال اللحظات المهمة. هذا التوازن جعل من الممكن لي أن أزدهر في عملي وفي حياتي العائلي. أنا ممتنة لكوني جزءاً من مؤسسة تقدر موظفيها وعائلاتهم حقاً."

    ثريا الهنائي - مدير فريق، الموثوقية، حبشان 5 أدنوك

     

  4. "شكراً أدنوك على التزامكم الراسخ بتهيئة بيئة عمل تضع سعادة الموظفين والارتقاء بجودة حياتهم في صميم كل مبادرة. اهتمامكم الحقيقي بعائلاتنا وحرصكم على نمو أطفالنا ومستقبلهم يجسد المعنى الحقيقي للعناية بموظفيكم.. إنه لشرف كبير أن أكون جزءاً من عائلة أدنوك، الشركة التي تقدر التميز المهني مع إعطاء الأولوية لسعادة موظفيها وعائلاتهم وجودة حياتهم. أدنوك هي بالفعل مكان رائع للعمل. معاً، نحقق الازدهار!"

    رافيشاندران وجوبالاكريشنان - مدير الشؤون التعليمية أدنوك

     

  5. كوني أماً لأربعة أطفال أثناء متابعة مسيرتي المهنية ليس بالأمر السهل، ولكن سياسات أدنوك الداعمة جعلت ذلك ممكناً. القدرة على الاستفادة من ترتيبات العمل المرنة، مثل العمل عن بُعد وحضور الاجتماعات المدرسية، مكنتني من تحقيق التوازن والاستمتاع بحياتي المهنية والشخصية على حد سواء. وجود أطفالي بالقرب مني في حضانة آمنة في مكان العمل هو هدية لا تقدر بثمن. وكما يقول المثل: 'العائلة ليست شيئاً مهماً فقط؛ إنها كل شيء'. بفضل أدنوك، لست مضطرة للاختيار بين الاثنين—يمكنني أن أزدهر في كليهما

    مهرة آل علي - اخصائي أول، جودة حياة أدنوك

     

  6. "كوالد، أقدر بشدة التزام أدنوك بتهيئة بيئة عمل داعمة للعائلة. لقد كان برنامج المساعدة التعليمية الإضافي عوناً كبيراً في تمكيني من توفير تعليم عالي الجودة لأطفالي دون عبء مالي. وبالمثل، فإن المرونة التي تقدمها أدنوك في أوقات العمل، مثل ساعات العودة إلى المدرسة واجتماعات أولياء الأمور مع المعلمين، لها أهمية كبيرة بالنسبة لي ولأطفالي. القدرة على المشاركة في هذه اللحظات دون توتر أو شعور بالذنب أحدثت فرقاً حقيقياً في حياتنا. هذه الثقافة القائمة على التفهم والاهتمام تعكس قيم أدنوك واعترافها بموظفيها كآباء ومقدمي رعاية. أنا ممتن لكوني جزءاً من شركة تطبق فعلياً مبدأ التوازن بين العمل والحياة."

    عبد الله حسن الحوسني - مدير تجربة الموظفين أدنوك

     

  7. بصفتي أم لطفلين صغيرين، أشعر بامتنان كبير لبيئة العمل الداعمة للوالدين التي توفرها أدنوك. هذا الدعم لا ينعكس فقط في سياسات العمل، بل يظهر أيضاً من خلال التعاطف والتفاهم الذي يبديه قادتي وزملائي في الفريق. إيجاد التوازن بين متطلبات الحياة المهنية ومسؤوليات الأسرة ليس بالأمر السهل، ولكن بيئة العمل الداعمة وروح التعاون في أدنوك تسهم بشكل كبير في تسهيل إدارة مسؤولياتي.

    تقدم أدنوك مجموعة متنوعة من السياسات والمزايا الموجهة نحو الأسرة والتي تلبي احتياجات الوالدين العاملين، مثل ساعات العمل المرنة، ومساحات خاصة للرضاعة، وتأمين صحي شامل لأطفالي. تضمن هذه المبادرات أن أتمكن من رعاية أطفالي مع الاستمرار في التفوق في دوري المهني.

    أنا فخورة بكوني جزءاً من مؤسسة تقدر موظفيها كآباء وتدرك أهمية الأسرة. إن التزام أدنوك بتهيئة بيئة عمل صديقة للوالدين مكّنني من الازدهار في المنزل وفي العمل، وأنا ممتنة لذلك بعمق.

    مافي أكينتولا - مستشار قانوني مساعد، عمليات الشؤون القانونية، التجارة والتكنولوجيا - أدنوك

     

  1. تدعم مؤسستك الموظفين بطرق خاصة من خلال توفير إمكانية العمل عن بعد، والعمل المرن، وتمكين الموظفين من حضور الفعاليات المدرسية، ومراعاة مسؤوليات تقديم الرعاية. يرجى مشاركة القصة (القصص) الحقيقية (مجهولة الهوية إذا كنت تفضل ذلك) التي توضح الاستفادة التي حصل عليها موظفيك من هذا الدعم.

 


من بين القصص الملهمة، تبرز تجربة إحدى الموظفات التي استفادت من خيار العمل عن بُعد بشكل كامل، الذي توفره “أدنوك”، بعد ولادة طفلها. فقد أتاح لها هذا النظام المرن رعاية مولودها الجديد عن كثب، مع الاستمرار في أداء مهامها المهنية من المنزل بكفاءة. وبفضل العمل عن ُبعد، تمكّنت من تلبية احتياجات طفلها طوال اليوم دون التأثير على إنتاجيتها أو نموها المهني. لقد ساهم هذا الدعم في تقليل الضغط النفسي خلال هذه المرحلة الحساسة من الأمومة، ومكّنها من تحقيق توازن صحي بين العمل والحياة الأسرية.

 

قصة أخرى مؤثرة تتعلق بوالد لطفلة من أصحاب الهمم استفاد من بدل التعليم الإضافي الذي تقدمه “أدنوك”. ساعده هذا الدعم المالي في توفير رعاية متخصصة لابنته، بما في ذلك توظيف معلمة خاصة وشراء معدات تعليمية مصممة خصيصاً لاحتياجاتها. عبّر هذا الموظف عن امتنانه الكبير لالتزام “أدنوك” بدعم الأسر مثل أسرته، حيث مكّنه ذلك من التركيز على عمله وهو مطمئن بأن طفلته تحصل على الموارد اللازمة لتنميتها.

 

قصة ملهمة ثالثة هي قصة أم رُزقت بطفل يعاني من حالة صحية خلقية. لعبت إجازة المرافقة التي توفرها أدنوك دوراً حيوياً في تمكينها من مرافقة طفلها لتلقي الرعاية الطبية والعلاجات اللازمة، سواء محلياً أو دولياً. هذا الدعم لم يضمن فقط صحة طفلها وجودته حياته، بل منحها أيضاً راحة البال خلال فترة صعبة. وقد شاركت كيف أن تفهم أدنوك ومرونتها ساعداها على التركيز على احتياجات أسرتها دون التأثير على مسؤولياتها المهنية.

 

تعكس هذه القصص التزام “أدنوك” الراسخ بإنشاء بيئة عمل داعمة للوالدين، ما يمكّن الموظفين من النجاح شخصياً ومهنياً مع تحقيق التوازن بين مسؤوليات تقديم الرعاية وطموحاتهم المهنية.

 

حكومة أبوظبي

هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة هي هيئة حكومية، مقرها امارة أبوظبي، تهدف لدعم التنمية الشاملة للأطفال. وتعمل الهيئة على وضع السياسات وسن القوانين والتشريعات المستندة من البحوث العلمية والتي تعنى بالطفولة المبكرة وتعزيز السلوكيات المرتبطة بها.

معلومات عامة وشكاوى
مركز اتصال حكومة أبوظبي
هاتف هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة

من الإثنين إلى الخميس
من الساعة 08:00 صباحاً وحتى 04:00 مساءً
يوم الجمعة
من الساعة 08:00 صباحاً وحتى الساعة 12:30 ظهراً

info@eca.gov.ae

تابعنا
فيسبوكتويتر إكسانستجراملينكدإن
©2025 هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، جميع الحقوق محفوظة