في إطار التزامها الراسخ ببناء بيئة عمل يزدهر فيها الجميع، أعلنت شركة "إثارة" عن مجموعة من المبادرات والسياسات الشاملة التي تركز على دعم الموظفين وأسرهم، وتعزيز مفاهيم التوازن بين الحياة المهنية والشخصية.
وتتضمن السياسات الجديدة تقديم 136 يوماً لإجازة الأمومة و10 أيام لإجازة الأبوة، مما يضمن حصول الوالدين على الدعم اللازم منذ اللحظات الأولى من رحلة الأبوة والأمومة. كما أطلقت الشركة برنامج "الصيف المرن" لمساعدة الآباء العاملين على إدارة فترات العطلات المدرسية بكفاءة ومرونة.
وفي خطوة نوعية أخرى، تواصل شركة إثارة تفعيل مبادرة "مستقبلي"، التي تمنح الأولوية للآباء وأطفالهم من خلال تسهيل الوصول إلى برامج تنمية المهارات، وتعزيز الشعور بالانتماء، وفتح آفاق وظيفية مستدامة للأجيال القادمة.
كما ساهمت اللجنة النسائية بصفتها منصة رسمية، في تمكين الموظفات وتعزيز أصواتهن عبر مختلف الأقسام، مما دعم بيئة التواصل والتعاون، وأتاح لهن مساحة أوسع للتميز والمشاركة الفاعلة داخلياً وخارجياً.
وفي إطار دعم الأمهات المرضعات، توفر الشركة ساعات رضاعة يومية لمدة 18 شهراً، ما يسهم في تحقيق التوازن خلال السنوات المبكرة والمهمة من الأمومة.
أما على صعيد السلامة والرعاية، فقد استفاد أكثر من 50 موظفاً من تدريبات الإسعافات الأولية ودعم الحياة الأساسي، بما يعزز جاهزيتهم لتقديم الرعاية في مواقع العمل والمنازل.
ولتعزيز قيم التنوع والشمول، أطلقت الشركة مبادرة "الأمل"، التي تهدف إلى تمكين أصحاب الهمم ورفع الوعي بأهمية إشراكهم، وذلك من خلال منصات تفاعلية ومبادرات مجتمعية بالشراكة مع جهات تحمل علامة " علامة الجودة لبيئة عمل داعمة للوالدين". وتؤكد شركة إثارة من خلال هذه المبادرات التزامها الدائم بقيادة نموذجية ملهمة، تُرسّخ بيئة عمل تُعلي من قيمة الأسرة، وتبني مستقبلاً مهنياً أكثر شمولاً وازدهاراً للجميع.
في شركة إثارة، ننطلق من إيمان عميق بأن منح الموظفين التوازن بين حياتهم المهنية والشخصية من خلال توفير الدعم الكافي هو الأساس لنجاحهم وازدهارهم على المدى الطويل. وفي قطاع يتّسم بوتيرة متسارعة ومتطلبات متغيرة، نحرص على تبنّي نهج متكامل يوازن بين متطلبات العمل واحتياجات الحياة، ليس فقط للاحتفاظ بالكفاءات، بل لبناء منظومة عمل مستدامة تدعم المسارات المهنية طويلة الأمد. ويعكس ذلك بشكل ملموس بقاء أكثر من 59% من موظفينا معنا لأكثر من خمس سنوات، في دلالة واضحة على قوة ثقافتنا المؤسسية واستقرار بيئة العمل لدينا.
ومن منطلق رؤيتنا لمكان العمل كمجتمع نابض بالتنوّع والانتماء، نفتخر بأن فريق عملنا يضم أكثر من40 جنسية، ما يعكس التزامنا العميق ببناء بيئة شاملة تعزز التكامل الثقافي وتدعم مختلف أنماط الحياة. وتتماشى جهودنا بشكل وثيق مع رؤية إمارة أبوظبي لتكون مركزًا عالميًا لجذب المواهب، حيث نوفّر للعائلات العاملة بيئة داعمة وآمنة تمكنهم من الاستقرار والنجاح.
نسعى باستمرار لتوثيق قصص النجاح التي يجسدها موظفونا من خلال منصات مثل LinkedIn Life، حيث نبرز تجارب حقيقية لآباء يوازنون بين أدوارهم المهنية وتربيتهم لأطفالهم، ونساء يقُدن العمليات في مواقع استراتيجية، ومواهب شابة تنمو في بيئة تضع الرعاية والمرونة في صميم ثقافتها.
إن انضمامنا إلى برنامج "علامة الجودة لبيئة العمل الداعمة للوالدين" يأتي في إطار التزامنا بتحقيق تحول مؤسسي يعيد تعريف مفاهيم القيادة والتعاطف والانتماء. نحن لا ننظر إلى دعم الوالدين كميزة إضافية، بل كمكوّن جوهري في استراتيجية أعمالنا. فتمكين الأمهات والآباء يثمر عن بيئة عمل ملهمة، وفية، ومجهزة لمواكبة تحديات المستقبل بثقة وثبات.
في شركة إثارة، يعد العمل الصيفي المرن إحدى أبرز الممارسات التي تُجسد التزامنا ببناء بيئة عمل تراعي احتياجات الأسرة وتمنح الموظفين المساحة اللازمة لتقوية روابطهم العائلية خلال موسم العطلات. فالوقت الذي يجمع الأسرة في الصيف لا يُقدّر بثمن، ومن خلال هذه المبادرة، نتيح للموظفين فرصة حقيقية للاستمتاع بأجمل لحظات الموسم مع أبنائهم، وصناعة ذكريات لا تُنسى دون الإخلال بجودة العمل.
تندرج هذه الممارسة ضمن إطار الرفاه والتوازن بين العمل والحياة، حيث تُمكّن الموظفين – خصوصاً الآباء والأمهات – من الاستفادة من ساعات عمل مرنة، خيارات العمل عن بُعد، وتقليل التواجد الفعلي في المواقع خلال فترة الإجازة المدرسية. وتُصمم جداول العمل بشكل تعاوني داخل الفرق، بما يحقق التوازن بين متطلبات العمل واحتياجات كل موظف على حدة.
تُشكّل هذه المبادرة نقطة التقاء بين الأداء المؤسسي العالي والوعي الإنساني العميق، فقد ساهمت في تعزيز الانتماء، ورفع مستويات الرضا والاحتفاظ بالموظفين، إلى جانب كونها عاملاً مؤثراً في جذب الكفاءات الباحثة عن بيئة تحتضن العائلة وتُقدّر جودة الحياة.
كما أظهرت نتائج استبيان مؤشر ثقافة الشركة أن 87% من الموظفين أكدوا أن سياسات العمل المرن تُعزز إنتاجيتهم وتساعدهم على إدارة مسؤولياتهم بشكل أفضل، ما يرسخ قناعة راسخة: أن بيئة العمل القوية تُبنى ليس فقط بالإنجازات، بل باللحظات الدافئة التي نمنحها لعائلاتنا في الوقت المناسب.
في إثارة، نجعل من الصيف فرصة حقيقية للتقارب الأسري، ونُصمم بيئة يُزهر فيها العمل والحياة معًا، جنبًا إلى جنب.
في شركة إثارة، نُدرك أن دعم الآباء والأمهات العاملين هو جزء أساسي من بناء بيئة عمل متكاملة ومستدامة. وقد أصبح دمج احتياجات الأسرة في تصميم أنظمة العمل الحديثة علامة على القيادة الواعية، وثقافة ترتكز على الإنسان، لا على الدور الوظيفي فقط.
هذا النهج لم يكن مجرّد مبادرة داخلية، بل عنصرًا جوهريًا في رحلتنا نحو ترسيخ مكانتنا بين أفضل أماكن العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بحسب مؤشر الثقافة من PwC. فقد حرصنا على أن تكون السياسات الصديقة للوالدين جزءًا من الممارسات اليومية، ابتداءً من إجازات مخصصة للأمهات والآباء، مرورًا بخيارات العمل المرن خلال الفترات المدرسية والإجازات الصيفية، وصولًا إلى برامج دعم متكاملة تعزز رفاه الأسرة والموظف معًا.
ومن أبرز خطواتنا في هذا السياق، اعتماد تدريب إلزامي على القيادة الإرشادية لمديري الفرق، لضمان أن يكون كل قائد مجهزًا لدعم موظفيه خلال التحولات الحياتية الكبرى، ولإدارة الفرق بروح من الفهم والمرونة.
كما أن البرامج المؤسسية لدينا صُممت لتعكس هذا التوجه، حيث تجمع بين الدعم النفسي، وموارد رعاية الأطفال، ومبادرات مخصصة للعائلات، بما تعزز شعور الموظفين بالتكامل بين أدوارهم المهنية والشخصية.
لقد ساهمت هذه المبادرات في خلق بيئة عمل أكثر شمولًا ومرونة، انعكست بشكل مباشر على مستويات الاحتفاظ بالموظفين، ورضاهم، وانتمائهم. وفي ظل تغيّر توقعات القوى العاملة، تزداد قيمة البيئات التي تُصمم لتحتضن العائلة وتدعم التوازن بين العمل والحياة.
في إثارة، نُؤمن أن الاستثمار في الآباء هو استثمار في الحاضر والمستقبل. فبيئة العمل التي تراعي الإنسان، تُلهم الأداء، وتبني الولاء، وتُرسّخ ثقافة لا تُغادرها المواهب – بل تنمو فيها.
رنا حافظ – المالية
لقد منحتني سياسة العمل عن بُعد في شركة إثارة القدرة على التواجد بشكل أكبر مع عائلتي، مع الحفاظ على إنتاجيتي في العمل. كما وفّرت لي الفرصة لتحقيق توازن أفضل بين مسؤولياتي المهنية وحياتي الشخصية، مما خفف من ضغوط التنقل اليومي، ومنحني وقتاً أكثر جودة مع عائلتي.
بيئة العمل المرنة في إثارة هي جانب آخر مميز. إن التفهّم والدعم من فريق الإدارة خلقا ثقافة عمل تضع العائلة في الأولوية، حيث لا يُنظر إلى توازن العمل والحياة كسياسة فقط، بل كممارسة حقيقية. وقد سمحت لي هذه البيئة الداعمة بالتطور على الصعيدين المهني والشخصي، وأنا ممتنة للثقة والمرونة التي نُمنحها كموظفين.
كما استفدت أيضاً من إجازة الأمومة التي تمتد لـ 136 يوماً، والتي كانت تجربة رائعة بكل المقاييس.
نذير إبراهيم كوتي – الموارد البشرية
بصفتي أباً لابن وابنة ومولودٍ جديد، وأعمل في قسم الموارد البشرية بشركة إثارة، أصبحت أُقدّر فعلاً مدى صداقة مكان عملنا للآباء. موازنة الحياة العائلية مع العمل ليست بالأمر السهل، خصوصاً مع وجود مولود جديد في المنزل، ولكن المرونة والدعم الذي تلقيته هنا أحدثا فرقاً حقيقياً.
وسواءً كان الأمر يتعلق بالعمل عن بُعد عندما يكون أحد أطفالي مريضاً، أو أخذ الوقت لحضور فعاليات مدرسية مثل يوم الرياضة لابني، أو الحفل الأول لابنتي، فقد شعرت دوماً بالثقة والدعم. كما أن مرونة إجازة الأبوة سمحت لي بالتواجد الكامل خلال الأيام الأولى من استقبال فردٍ جديدٍ في العائلة، وهو أمرٌ كان في غاية الأهمية لي ولزوجتي.
ما يميّز إثارة حقاً هو أن هذه السياسات ليست مجرد أوراق – بل هي انعكاس لثقافة حقيقية من التفهّم والرعاية. كما تُظهر مبادرات مثل "مستقبلي" التزام الشركة على المدى الطويل تجاه العائلات، وليس فقط كوسيلة راحة مؤقتة. أنا فخور بكوني جزءٌ من مكان عمل يقدّر الأبوة فعلاً ويُمكننا من النجاح في العمل والمنزل.
محمد نبيه – المالية
بصفتي أباً لابن وابنة ومولودٍ جديد، وأعمل في قسم المالية بشركة إثارة، أصبحت أُدرك حقاً مدى دعم بيئة العمل في إثارة للآباء. الجمع بين متطلبات العائلة والعمل ليس سهلاً، وخصوصاً مع طفل حديث الولادة، لكن الدعم والمرونة التي حصلت عليها هنا أحدثا فرقاً كبيراً.
سواء من خلال العمل عن بُعد عند مرض أحد أطفالي، أو التفرغ لحضور فعاليات مدرسية مثل يوم الرياضة لابني أو الحفل الأول لابنتي، كنت أشعر دائماً بأنني موضعُ ثقةٍ ومدعوم. ومنحتني إجازة الأبوة المرنة الفرصة لأكون حاضراً تماماً خلال الأيام الأولى من ولادة طفلنا الجديد، وهو ما كان مهماً لي ولزوجتي.
الأمر الأبرز هو أن هذه السياسات ليست مجرد حبر على ورق – بل تنبع من ثقافة حقيقية قائمة على التفهم والرعاية. ومبادرات مثل «مستقبلي» تؤكد التزام إثارة طويل المدى تجاه دعم العائلات. أنا فخور بكوني جزءٌ من مكان عمل يُقدّر قيمة الأسرة ويُمكّننا من تحقيق التوازن بين العمل والحياة.
حمـدة القمزي – الموارد البشرية
لقد حسّنت سياسة العمل عن بُعد في إثارة حياتي اليومية بشكل كبير، من خلال تقديم المرونة التي أحتاجها لإدارة وقتي بشكل أكثر فاعلية، والحفاظ على توازن صحي بين العمل والحياة. القدرة على العمل من المنزل عند الحاجة تُمكنني من التركيز بشكل أفضل، وتخفيف ضغط التنقل، وتنظيم يومي بطريقة تعزز من الإنتاجية والرفاه.
هذه المرونة سهّلت التعامل مع المسؤوليات الشخصية دون التأثير على الأداء المهني، وهي تعكس ثقافة قائمة على الثقة والدعم، مما يدفعني لتقديم أفضل ما لدي في كل يوم عمل. إن التزام إثارة بالعمل المرن هو دليل واضح على أن الشركة تضع رفاه الموظف في مقدمة أولوياتها، دون التنازل عن التميز.
جوانا بيتس – تطوير الأعمال
أنا ممتنة للدعم والتفهم الذي تُقدّمه شركة إثارة للآباء العاملين. إنه لشرف أن أكون جزءاً من منظمة تهتم فعلاً برفاهية موظفيها، وتسعى بجدية لخلق بيئة عمل إيجابية ومرنة. العمل في إثارة هو تجربةٌ مجزيةٌ بالفعل، بفضل ثقافة تضع الإنسان في قلب كل ما نقوم به.
يقودنا الرئيس التنفيذي بعقلية تضع الناس أولاً، وتنعكس هذه الرؤية في مستوى الدعم الواسع المُقدَّم للآباء، بدءاً من ترتيبات العمل المرنة وفرص العمل عن بُعد، إلى الإجازات الإضافية للأمهات والمرافق المخصصة للأمهات المرضعات في مقر العمل. إن حصولنا على «الاعتماد كجهة صديقة للآباء» من هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة لا يُعد مجرد لقب – بل هو ترجمة حقيقية لقيمنا على أرض الواقع.
ثقافتنا المؤسسية ليست مجرد طموح، بل جزء من مؤشرات الأداء لدينا. يُشجع كل عضو في الفريق على التحلي بالجرأة والرعاية والإبداع والمرونة، وهذا التوافق الثقافي يُعزز من التعاون والهدف المشترك.
وعلى الرغم من وتيرة العمل السريعة والضغط أحياناً في مجال الفعاليات، نحظى بالدعم من خلال سياسات إجازات عادلة، ونظام تعويض عن الوقت الإضافي، وخيارات العمل الهجين. حتى اللمسات اليومية الصغيرة مثل الفواكه الطازجة، والوجبات الخفيفة الصحية تساهم في دعم إنتاجيتنا ورفاهيتنا.
تستثمر الشركة بشكل كبير في تطورنا المهني من خلال برامج تدريبية مصممة خصيصاً، بما في ذلك التدريب القيادي وبرامج متخصصة للنساء في مواقع القيادة. كما يدفعنا نظام المكافآت السخي وآلية التقييم المنهجية للأداء على مدار العام، للاستمرار في تقديم الأفضل. وتُوفر لنا محفظة المزايا الإلكترونية "e-walle" فرصة للاستمتاع بفعالياتنا وتجاربنا الخاصة – تذكير جميل بالأثر الذي نُسهم في صناعته.
نحتفل بإنجازاتنا في حفل العشاء السنوي واجتماعات «تاون هول» الفصلية التي تشمل الجميع. كما نُحيي مناسبات ثقافية مهمة مثل رمضان واليوم العالمي للمرأة.
ومع مكاتبنا المصممة بعناية والتي تتضمن مكاتب قابلة للتعديل، ومساحات إبداعية للاستراحة، ومحطات قهوة، فإنها بيئة تُلهم الابتكار والتعاون. وربما الدليل الأوضح على قيمة هذه البيئة هو أن العديد من زملائنا يعملون في الشركة منذ أكثر من عقد – ما يُثبت أننا في مكان يُقدّر الناس، ويدعمهم، ويُلهمهم للبقاء.
في شركة إثارة، نعتمد على البيانات الدقيقة كأساس لتقييم أثر ممارساتنا وتوجيه تطوير بيئة عمل تراعي احتياجات العائلات. وتشير بيانات عام 2024 إلى نتائج ملموسة تعكس نجاح السياسات الداعمة للوالدين العاملين.
فقد أظهرت سجلات الموارد البشرية أن جميع الموظفين الأربعة من الذكور الذين رُزقوا بأبناء خلال العام، استخدموا إجازة الأبوة كاملة (10 أيام)، مما يدل على مستوى عالٍ من القبول والدعم المؤسسي لهذه السياسة. بالمثل، استفادت أربع موظفات بالكامل من إجازة الأمومة لمدة 136 يومًا، وهو ما يعكس الثقة في بيئة العمل وقدرتها على تمكين الأمهات من الحفاظ على التوازن بين حياتهن العائلية ومسيرتهن المهنية دون القلق من التأثير على مستقبلهم الوظيفي.
علاوة على ذلك، اختار 42% من الموظفين تفعيل خيار "المرونة الصيفية" خلال شهري يوليو وأغسطس، وهو ما يعكس أهمية هذا البرنامج في تلبية احتياجات الأسر خلال فترات الإجازات المدرسية، ويوضح مدى استفادة الموظفين من السياسات التي تتيح لهم إعادة تنظيم ساعات العمل بما يتماشى مع التزاماتهم العائلية، دون التأثير على أداء العمل.
ما كشفت مخرجات التقييم لبرامج القيادة النسائية والتوجيه عن تأثير إيجابي مباشر على الموظفين من الآباء ومقدمي الرعاية. حيث عبّر المشاركون عن زيادة في شعورهم بالتفاعل مع بيئة العمل، وارتفاع مستوى تمكينهم، وتحسن فرصهم في التطور المهني. ويُعزى هذا الأثر الإيجابي إلى توفر نماذج قيادية مشجعة، وتطبيق سياسات مرنة ساعدت هذه الفئة على التقدم في مسارهم المهني دون التضحية بمسؤولياتهم الأسرية.من خلال هذه الأرقام والمؤشرات، يتضح أن شركة إثارة لا تكتفي بتطبيق سياسات داعمة نظريًا، بل تبني نموذجًا عمليًا وفعّالًا لبيئة عمل صديقة للوالدين، تستند إلى حقائق قابلة للقياس، وتجربة موظف قائمة على الثقة، والمرونة، والرعاية.
هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة هي هيئة حكومية، مقرها امارة أبوظبي، تهدف لدعم التنمية الشاملة للأطفال. وتعمل الهيئة على وضع السياسات وسن القوانين والتشريعات المستندة من البحوث العلمية والتي تعنى بالطفولة المبكرة وتعزيز السلوكيات المرتبطة بها.
من الإثنين إلى الخميس
من الساعة 08:00 صباحاً وحتى 04:00 مساءً
يوم الجمعة
من الساعة 08:00 صباحاً وحتى الساعة 12:30 ظهراً